رسائل إلى مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة الأمريكية
الاثنين، ١٨ يونيو ٢٠١٨ م
الاثنين، ١٨ يونيو ٢٠١٨
رسالة من الله الآب معطاة للبصيرة مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة

مرة أخرى، أرى (مورين) لهيبًا عظيمًا تعودتُ على معرفته كقلب الله الآب. يقول: "أنا أب كل حياة ورب كل لحظة حاضرة. لا يوجد أحد بغير إذني. تُمنح كل روح فرصًا وافرة للتحول إلى الحق. الحق هو وصائاي. أدعو كل روح لتجديد الالتزام بالحق في كل لحظة حاضرة. جددوا التزامكم بطاعة وصائاي."
"يجب أن يكون بقايا المؤمنين الأوفياء علامات خارجية لهذا الطاعة. يجب أن يكون كل فكر وكلمة وفعل دليلًا على ذلك. اجعلوا جميع شهواتكم تتمحور حول هذه الطاعة. لا يمكن أن تكون الأمور خلاف ذلك لبقايتي."
"استسلموا إذن، لكل التعلقات والمخاوف الدنيوية. اسمحوا لأنفسكم بعلاقة أكثر حميمية معي. عندما تشتاقون إلى هذا التقارب، ستثقون بي أكثر من أي وقت مضى. عندئذٍ ستتمكنون من احتضان مشيئتي الإلهية، وهي الحب والرحمة ذاتهما."
اقرأوا غلاطية ٦:٧-١٠+
لا تخدعوا أنفسكم. الله ليس مُستهزئًا به، فما يزرعه الإنسان هو عينه يحصده. لأن من يزرع جسده سيحصد فسادًا؛ أما من يزرع الروح فيحصد حياة أبدية. ولا نَمَلُّوا في فعل الخير، لأنه في وقته نحصد إن لم نعطلوا. إذن ما دام لنا فرصة فلنعمل خيرًا نحو الجميع، وخاصة أهل الإيمان.
الأصل: ➥ HolyLove.org
تم ترجمة النص الموجود على هذا الموقع تلقائيًا. يرجى العذر عن أي أخطاء والرجوع إلى الترجمة الإنجليزية