الاثنين، ٦ فبراير ٢٠١٢ م

الاثنين، 6 فبراير 2012

الاثنين، 6 فبراير 2012: (القديس ميكي ورفاقه)

قال يسوع: “يا شعبي، في القراءة الأولى قرأتم عن كيف خزن الملك سليمان تابوت العهد في قدس الأقداس في الهيكل. كان تابوت العهد يحتوي على لوحي الوصايا العشر من موسى. نزلت سحابة الله حول قدس الأقداس للإشارة إلى حضور الله. في الرؤيا التي ترونها، ترون كيف يخزن النحل العسل في خلية النحل الخاصة به. يشير هذا إلى عندما يكون لي وجودك في القربان المقدس، فأنا أحلى من عسل النحل المذكور في الكتابات المقدسة. لديكم حضوري الحقيقي مخزّنًا في الأقراص المقدسة الموجودة في جميع محرابي. ليس الجميع يؤمنون بحضوري الحقيقي الذي هو في سر الإفخارستيا، لكنني موجود على أي حال. عندما تأتون لتسجدوا لي في القربان المقدس المبارك، فأنا دائمًا هنا لأتحدث إلى قلوب تستمع لكلماتي من التوجيه والتمييز لمشاكلكم. كونوا ممتنين لهديتي لكم في سر الإفخارستيا.”

قال يسوع: “يا شعبي، قد ترون قريبًا بعض الصور الغريبة في السماء التي ستلفت انتباه وسائل الإعلام إليكم. استخدمت الليزر سابقاً لصنع نجوم ملونة بأشكال غير عادية ادعى المضاد للمسيح أنه قام بها للإعلان عن مجيئه. مع ظهور المزيد من هذه الصور الغريبة، سيزداد فضول الناس حيالها، وقد ينجذبون برسائل فكرية قادمة منها. تجنبوا النظر في عيني المضاد للمسيح وأي صور لأشعة الليزر التي قد تفسد أعينكم أو تنومكم بأصوات غريبة. مع بدء المزيد من القوة الشريرة بالتأثير على حكوماتكم، قد تضطرون إلى اللجوء إلى ملاذاتي للحماية. كونوا مستعدين للصور والأصوات الغريبة التي قد تحدث بشكل متكرر أكثر، وتجنبوها قدر الإمكان.”