رسائل من مصادر متنوعة
الأحد، ١١ فبراير ٢٠٢٤ م
ثِقُوا بِـيَسُوعَ وَاِسْتَمِعُوا إِلَى الْجُنود الشُّجعَان فِي الأَقْنِعَة
رِسَالَةُ سَيِّدَتِنَا مَلِكَة السَّلَام لِبِدْرُو رِيْغِس في أَنْغِيرا، بَهِيَّا، الْبَرَزِيل فِي 10 فَبْرَايِر 2024

أَيُّهَا الأَوْلادُ الأعِزَّاء، تَشَجَّعُوا! إِنَّكُمْ تَتَّجهُونَ نَحْوَ مُستَقْبَلٍ مِن مَعْرَكَة رُوحِيَّة عَظِيمَة. الْكِتَاب الْمُقَدَّس، وَالرُّوزارِيّ المُقدَّس، وَالاِعْتِرَاف، وَالتَّنَاوُل، وَالتَّكرِس لِلْقلْب الأطهر لِي، وَالإخلاص لِمَعْلَم الْكَنِيسَة الحَقِيقِيِّ لِيَسُوع. هَذِه هي الأسلِحَة الَّتِي أُقَدِّمُهَا لكُمْ مِن أَجْل المَعْرَكَة العَظِيمَة. لا نَصْر بِدُون الصَّلْب. عِنْدَمَا تَشْعُرُونَ بالضَّعْف، ادْعُوا يَسُوع. فِيهِ نَصْركُمْ
سَيُسبب عمل الشَّيْطَان ارْتِبَاكًا عَظِيمًا بَيْنَ المُكرَّسين. وَالافتقار إِلَى الْحُبِّ لِلْحَقِيقَة سيؤدِّي بِالكثير مِن أَولادِي الْمِسَاكين بعيدًا عَنْ طَرِيق الخَلَاص. سَتتمُّ تجاهل العقائد، وسَيَكون الأَلَم عَظِيمًا للمُؤْمِنِين. ثِقُوا بِـيَسُوع وَاِسْتَمِعُوا إِلَى الْجُنود الشُّجعَان فِي الأَقْنِعَة الَّذِينَ سيذكِّرُونَكُمْ بالدُّروس العَظِيمَة مِن المَاضِي. إِمْضُوا قُدمًا! سأصَلِّي لِيَسُوع مِنْ أَجلكم
هَذِه هي الرِّسَالَة الَّتِي أُعطِيكُمْ إيَّاهَا الْيَوْم بِاسم الثالوث الأقدس. شكرًا لكُمْ عَلَى سَمْاحكُمْ لِي بالتَّجمُّع مَعكُمْ مرَّةً أخرى. أُبَارِككُمْ بِاسم الآب وَالاِبْن وَالرُّوح القُدْس. آمِين. كُونُوا فِي سَلَام
المصدر: ➥ apelosurgentes.com.br
تم ترجمة النص الموجود على هذا الموقع تلقائيًا. يرجى العذر عن أي أخطاء والرجوع إلى الترجمة الإنجليزية