رسائل إلى مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة الأمريكية
السبت، ٦ سبتمبر ١٩٩٧ م
السبت، 6 سبتمبر 1997
رسالة من مريم العذراء المتباركة مُعطاة للبصيرة مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة

تأتي سيدة الرّحمة بلون وردي ورمادي. تقول: "المجد ليسوع. يا ملاكي، اليوم آتي لأساعدك على فهم أنّ ابني يحكم على كل الأفعال والأقوال وأنماط التفكير وفقًا للدوافع الموجودة في القلب. إذا كان الدافع هو الحبّ القدسي، فستُكتسب فضيلة كبيرة. أمّا إذا كان الدافع هو حب الذات، حتى وإن بدا المظهر جيداً، فإن الله سيحكم بشكل مختلف."
"اليوم هناك حركة في القلوب نحو الوحدة - دين واحد ونظام نقدي مشترك وما إلى ذلك. لكنّ الدوافع ليست دوافع جديرة بالاهتمام. الإلهام يأتي من حاجة للسيطرة. إنّ الوحدة الوحيدة التي تأتي من الله مبنية على الحبّ – الحب القدسي."
"لا أستطيع أن أؤكد لكِ بما فيه الكفاية ضرورة استخدام الحبّ القدسي كمقياس وتوازن لكِ. بهذا القانون يجب أن تُدار البلدان ويُعاش بها الحياة."
"اللامبالاة لا تأتي من الله بل من الشيطان. أنا لا أدعوكِ لتكوني ناشطة اجتماعية ولكن لتعيشي رسالتي وتنشرها. استسلامك يأخذك إلى أعماق قلبي. يجب أن يستهلك لهيب الحبّ القدسي العالم وإلا فإن نار العدالة ستفعل ذلك."
"سأعطيكِ كل النعمة التي تحتاجين إليها لإنجاز هذا الأمر. أنا أبارككِ."
الأصل: ➥ HolyLove.org
تم ترجمة النص الموجود على هذا الموقع تلقائيًا. يرجى العذر عن أي أخطاء والرجوع إلى الترجمة الإنجليزية