الثلاثاء، ١٠ فبراير ٢٠١٥ م

الثلاثاء، ١٠ فبراير ٢٠١٥

رسالة من يسوع المسيح أعطيت للرؤيائية مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة

"أنا يسوعكم، مولودًا بالجسد."

"مرة أخرى، أقول لكِ إنه ليس من تطيعينه مهمّاً، بل ما تطيعينه هو المهم. قد يجلس الشخص على أعلى عرش، ويحمل لقبًا يطالب بأعلى درجات الاحترام، وحتى يتم دعمه بقوانين تتطلب الطاعة؛ ولكن في نظري، لا شيء يكون إلا إذا كان لديه المحبة المقدسة في قلبه. المحبة المقدسة تنكه كل فعل للرجل الصالح. المحبة المقدسة هي الطريق والبوابة إلى الخلاص."

"المحبة المقدسة في القلب تستحق التقدير وتتصرف بنزاهة. مثل هذا القلب غير قادر على الكذب. لذلك، فإن قلبًا متغلغلًا في المحبة المقدسة لا يمكن أن يجرح قلبي الحزين بالتنازل عن الحق. لن يسيء مثل هذا القائد أو الشخص الموقر سلطته أبدًا، لأنه ليس لديه مصلحته الذاتية في قلبه. لذلك، من السهل طاعة مثل هذا الشخص من خلال المحبة المقدسة والاحترام المتبادلين. إنه يحمي سمعة أولئك الذين يتبعونه. فيه لا يوجد خداع أو أجندة خفية."

"الشخص الذي يعيش في المحبة المقدسة يكون في سلام، لأنه يثق بي. وهو يثق برحمتي ورزقي. بدون أساس المحبة المقدسة، تصبح الروح تعتمد على نفسها بشكل كبير جدًا. ثم يفتح قلبه لطاعة الإلحاد."

"تذكري أنني أخبرتكِ بهذه الأشياء وأنت تنظرين إلى الوضع العالمي."