الجمعة، ٣٠ يونيو ٢٠١٧ م

الجمعة، ٣٠ يونيو ٢٠١٧

رسالة من الله الآب معطاة للبصيرة مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة الأمريكية

مرة أخرى، أرى لهيبًا عظيمًا تعودتُ (مورين) أن أعرفه كقلب الله الآب. يقول: "أنا الآن الأزلي وأبو كل الأجيال. يا ابن الأرض، لا تدع كلماتي التحذيرية تسقط على آذان صماء وقلب عنيد. في سعيكم وراء السعادة الدنيوية، تتخلون عن وصاياي وتعرضون رقبة الحق كله للتفكير الشيطاني. لم تعد تفكرون كأولادي، بل كآلات للشر."

"كل حياة تجسدونها في الرحم تغير مستقبل العالم إلى الأبد. كل الاستخفاف الذي تحتفظون به في قلوبكم تجاه زملائكم (والاستخفاف) باختيار الخير على الشر، قد قدر جوانب معينة من عدالتي."

"مع ذلك، أنا أناشدك. ضعني أولاً في قلوبك مرة أخرى. لا تضع وصاياي جانبًا كقوانين عفا عليها الزمن يصعب اتباعها. احترم سيادتي على كل روح، وكل الأرض والكون بأسره. أعطيكم حبي الأبوي وقلبي."

اقرأ أفسس ٥: ٥-٦+

كونوا متيقنين من أن لا فاسق ولا نجس، ولا طماع (أي عابد وثن) له ميراث في ملكوت المسيح والله. فلا يخدعكم أحد بكلام فارغ، لأن بسبب هذه الأمور يأتي غضب الله على أبناء العصيان.

اقرأ دانيال ٩: ٩-١٠+

للرب إلهنا الرحمة والمغفرة، لأننا تمردنا عليه، ولم نطع صوت الرب إلهنا بالسير في شريعته التي وضعها أمامنا بيد عبيده الأنبياء.