الثلاثاء، ٢٩ أغسطس ٢٠١٧ م

الثلاثاء، 29 أغسطس 2017

رسالة من الله الآب معطاة للبصيرة مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة

مرة أخرى، أرى (مورين) لهيبًا عظيمًا تعودت على معرفته كقلب الله الآب. يقول: "أنا من أنا - رب الكون. تحت سلطتي كل عنصر موجود. تخضع للأوامرِ الرياح والمطر والشمس. لماذا يتردد البشر في التشبث بي – بالوثوق بتقديري، حتى وإن كان يأتي غالبًا بطرق غير متوقعة."

"عندما تأتي المحن، فقد تم إعدادها لجميع الأعمار. إنها اختبار للمحبة المقدسة في القلوب. لا تحتقر الاختبار، بل استخدم كل واحد منها لتعزيز المحبة المقدسة في قلب العالم. صلِّ بأن يتم تقصير كل محنة وتسهيلها بفضل القلوب الصابرة. استسلم من خلال التقبل. عندما تستسلم تمارس الثقة بي. الثقة هي الوسيلة التي تسمح لي بالعمل على التفاصيل. الثقة بي تهزم الشيطان."

اقرأ سفر سيراخ 10: 12-13+

بداية كبرياء الإنسان هو الابتعاد عن الرب؛

وقد ترك قلبه خالقه.

لأن بداية الكبرياء هي خطيئة،

والإنسان الذي يشبث بها يسكب رجاسات.

لذلك أرسل الرب عليهم مصائب غير عادية،

ودمرهم تمامًا.