رسائل إلى مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة الأمريكية

 

الجمعة، ١٥ سبتمبر ٢٠١٧ م

الجمعة، ١٥ سبتمبر ٢٠١٧

رسالة من الله الآب معطاة للبصيرة مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة الأمريكية

 

مرة أخرى، أرى (مورين) لهيبًا عظيمًا تعودتُ على معرفته كقلب الله الآب. يقول: "أنا الربّ، أب الكون. اسمح لي بأن أكون كيانك الأبوي. أنت لا تختبر لحظة حاضرة لست جزءاً منها. أنا أشترك في كل مشاعرك - سواء كانت فرحًا أو حزنًا أو ندمًا. لا شيء يفلت من نظري. أرغب أن أكون جزءًا من كل قرار تتخذه، وبالتالي أنوّرك بشأن إرادتي الإلهية."

"النفس التي تحاول أرضائي تجد إرادتي له بسهولة أكبر. للقيام بذلك، من الضروري فقدان رؤية الذات. هو حب الذات الذي يعزّز الأجندات الأنانيّة، دون اعتبار لعواقب ذلك على الآخرين أو العالم بأسره. إن حب الذات غير المنضبط يخوض معركة للاستيلاء على قلب العالم. هذا يتم تمثيله في المعركة من أجل السيطرة على الأسلحة النووية والأقاليم والطموحات السياسية."

"إذا سمح الجنس البشري لي بالسيادة على قلبه كما ينبغي، فإن أولوياتكم ستصبح صالحة. لن تحتاجوا إلى ترسانة لدعم سياساتكم. سيكون هناك وحدة بين جميع الناس وجميع الأمم. اسمحوا لي بالحق في قيادتكم في كل لحظة حاضرة."

اقرأ المزمور ٨١: ١١-١٦+

"لكن شعبي لم يسمع صوتي؛

وإسرائيل أبى أن يطيعني.

فأطلقتُ عليهم عناد قلوبهم،

لكي يسلكوا في طرقهم الخاصة.

آه لو كان شعبي يصغي لي،

وإسرائيل يتبع طرقي!

كنتُ أسرع ما أذلّ أعداءهم،

وأحوّل يدي على مبغضيهم.

الذين يبغضون الربّ يتملصون منه،

وتكون نهايتهم إلى الأبد.

كنتُ أطعمكم من أفضل القمح،

وأشبعكم بالعسل من الصخر."

الأصل: ➥ HolyLove.org

تم ترجمة النص الموجود على هذا الموقع تلقائيًا. يرجى العذر عن أي أخطاء والرجوع إلى الترجمة الإنجليزية