الجمعة، ١٠ نوفمبر ٢٠١٧ م

الجمعة، ١٠ نوفمبر ٢٠١٧

رسالة من الله الآب مُعطاة للرؤيائية مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة

مرة أخرى، أرى (مورين) لهيبًا عظيمًا تعودتُ على معرفته كقلب الله الآب. يقول: "أنا الإله الواحد والأحد - خالق الكون. هناك الكثيرون الذين لا يعترفون بوجودي، وأعداد أكبر بكثير لا يؤمنون بي. في كل لحظة حاضرة، أرسل النعمة إلى الأرض لتحويل غير المؤمنين. لا يمكنني تغيير القلوب التي لا تعترف بخطئها."

"أنا لست إلهًا انتقاميًا. أنتظر كل صلاة من قلوب بقاياي الأمناء. البعض يتوجهون إليّ وسط المحن الشديدة، ولكن بمجرد أن تُجاب دعواتهم، ينسوني مرة أخرى. عندما أسمح بالمحن، ليس ذلك بسبب الغضب، بل محاولة لمساعدة النفوس على إدراك اعتمادها عليّ. سمحتُ بالطوفان في زمن نوح لتطهير العالم من الخطيئة والخطأ. يجب أن أطهر العالم مرة أخرى بالحب، كأب مُحب. أنتظر مع ذلك ما يكفي من الصلوات والتضحيات للتخفيف من عدالتي، وبالتالي السماح لبقاياي الأمناء بالزيادة والبقاء."

اقرأ سفر التكوين ٨:٢١+

وعندما شمّ الرب رائحة سرور، قال الرب في قلبه، "لن ألعن الأرض أيضًا بسبب الإنسان، لأن تصور قلب الإنسان شرير منذ شبابه؛ ولا أعيد بعد الآن إهلاك كل حي كما فعلت."