رسائل إلى مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة الأمريكية
الأحد، ١٩ أغسطس ٢٠١٨ م
الأحد، ١٩ أغسطس ٢٠١٨
رسالة من الله الآب معطاة للبصيرة مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة

مرة أخرى، أرى (مورين) لهيبًا عظيمًا تعودتُ على معرفته كقلب الله الآب. يقول: "كل لحظة حاضرة تقرّب العالم من غضبي. عدالتي تتزايد، لكن الإنسان يركز على التكنولوجيا الحديثة والفضاائح السياسية وجميع القضايا التي تبعده عن حقيقة موقفه أمامي."
"الحقيقة هي أن لا شيء آخر له أهمية مثل علاقة البشرية بي. إذا حققت مكانة عظيمة في العالم ولكنك لا تعترف بدوري في نجاحك، فلن تكون قد أنجزت شيئًا. لا تطارد الإنجازات العظيمة في العالم، بل اسعَ لإرضائي. اتبع وصاياي. اطرد المجد الأبدي - ثم يمكنك أن ترتاح بشأن كيفية قضاء كل لحظة حاضرة."
اقرأ ١ بطرس ١:٢٢-٢٥+
لقد طهرتم نفوسكم بإطاعتكم الحق لمحبة إخوتكم الصادقة، فحبوا بعضكم بعضًا بحرارة من القلب. وُلدتم مرة أخرى، لا بذرة فاسدة بل بذرة غير قابلة للتلف، بكلمة الله الحية الدائمة؛ لأن
"كل جسد كالمرعى
وكل مجده كزهرة المرعى.
يذبل العشب، وتسقط الزهرة،
لكن كلمة الرب تبقى إلى الأبد."
الأصل: ➥ HolyLove.org
تم ترجمة النص الموجود على هذا الموقع تلقائيًا. يرجى العذر عن أي أخطاء والرجوع إلى الترجمة الإنجليزية