الأربعاء، ٢٩ أغسطس ٢٠١٨ م

الأربعاء، 29 أغسطس 2018

رسالة من الله الآب مُعطاة للبصيرة مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة الأمريكية

مرة أخرى، أرى (مورين) لهيبًا عظيمًا تعودتُ على معرفته كقلب الله الآب. يقول: "عندما أدعو النفوس إلى التوبة، فإنني أدعو إلى توبة كاملة. بمعنى آخر، أسأل عن تغيير القلب الكامل وليس فقط ما هو مناسب. التوبة تقوم على المحبة، ولكنها تستمر من خلال العديد من التضحيات. النفوس التي لا ترغب في التضحية تنزلق مرة أخرى إلى طرق تفكيرها وسلوكها القديمة."

"النفس التي تتوب تمامًا تبحث عن طرق للتضحية لإرضائي. بقلب حكيم يطلب مساعدتي في اكتشاف طرق التضحية، وفي تنفيذ كل تضحية وفي الحفاظ على كل تضحية بيني وبين نفسه. كل تضحية تُقدم بقلب صادق تقوي توبة النفس وعلاقتها بي."

"في هذه الأيام، أحتاج إلى العديد من التضحيات لوحدة وقوة بقايا المؤمنين الأمناء. إنه مقبول تحديد النوايا لتضحيات معينة. إذا كان لدي حاجة خاصة في قلبي، فسوف أستخدم تضحياتكم كما أشاء."

اقرأ عبرانيين 2:1+

لذلك يجب أن نولي اهتمامًا أكبر لما سمعناه لئلا ننحرف عنه.