الاثنين، ١٥ أكتوبر ٢٠١٨ م

الاثنين، ١٥ أكتوبر ٢٠١٨

رسالة من الله الآب معطاة للبصيرة مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة

مرة أخرى، أرى (مورين) لهيبًا عظيمًا تعودتُ على معرفته كقلب الله الآب. يقول: "أيها الأبناء، أخاطبكم، مرة أخرى، في محاولة لمصالحة قلوبكم مع الحق. هذه الأزمنة شريرة وقد كان الحق ضحية للشر. إذا كنتم تعيشون في واقع الحق، فسوف تتعرفون على الحق بسهولة عندما يتحدى الشيطان إياه. لا يستطيع الشرير أن يتقدم إلا عندما يتم التنازل عن الحق."

"يا قوم، بشكل عام، لا يتعرف الناس على تدخلات الشيطان في قلوبهم وحياتهم لأنه يرتدي العديد من التنكرات. إذا كنتم قريبين من روح قلبي، فسوف تتعرفون بسهولة أكبر على عدو أرواحكم. قد يأتي مرتدياً مظهر الخير، لكنه يقدم لكم الشر. إن إغراءاته تعارض وصاياي. لذلك، اكتسوا أنفسكم بخير جميع وصاياي وسوف تتمكنون من التمييز بين الخير والشر بسهولة أكبر. لا توجد روح يهملها الشيطان. إنه الأكثر نجاحًا في الأرواح التي لا تتعرف عليه."

اقرأ أفسس ٦: ١٠-١٧+

أخيراً، كونوا أقوياء بالرب وبقوة جبروته. البسوا كل درع الله لكي تقدروا أن تثبتوا ضد مكايد إبليس. لأننا لا نجاهد مع لحم ودم بل مع الرؤساء ومع السلطات ومع ولاة هذا العالم الظلمة ومع قوات الشر الروحية في السماويات. لذلك، البسوا كل درع الله لتتمكنوا من المقاومة في اليوم الشرير وبعد أن فعلتم الكل تثبتوا. فثابتين، مضعّدين الحق حول متنيكم ولبسين درع البر ومحلِّبين أقدامكم بالاستعداد لإنجيل السلام ومع جميع هذا آخذين ترس الإيمان الذي به تقدرون إطفاء سهام الشرير الملتهبة. واقتنوا خوذة الخلاص وسيف الروح الذي هو كلام الله.