رسائل إلى مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة الأمريكية
الاثنين، ٢٢ أكتوبر ٢٠١٨ م
الاثنين، ٢٢ أكتوبر ٢٠١٨
رسالة من الله الآب معطاة للرؤيائية مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة

مرة أخرى، أرى (مورين) لهيبًا عظيمًا تعودتُ على معرفته كقلب الله الآب. يقول: "لقد مُنحت كل أمّة موارد طبيعية، والتي إذا استُخدمت وتُقاسمت بمحبة مقدسة، ستزدهر الأمّة بشكل كافٍ. القيادة، من ناحية أخرى، لا تُستخدم بالطريقة التي أودها. أنا أرفع قادة في كل بلد كقادة جديرين بالمتابعة. إن الإرادة الحرة للإنسان هي ما يعيق ويضلّ مورد القادة الذي أعطيه. الطموح والكبرياء يضعان قائدًا ضد آخر مفسدين حقوق الشعب والأهداف الصالحة التي أحاول إلهامها. قبول الأهداف الفاسدة هو كيف تتنازل الأخلاق."
"إنّه مسؤولية كل روح أن تدعو من أجل قيادة عادلة وصادقة في جميع أنحاء العالم. لا تقبلوا باستخفاف القوانين التي تحتضن الخطيئة. حاسبوا قادتكم على أي فعل أو امتناع عن فعل يؤدي إلى انحطاط أخلاقي. إنّ وصاياي هي، وستظل دائمًا، فوق قوانين الإنسان."
اقرأ سفر الرؤيا ٣:١-٦+
"وللملاك الكنيسة في سردس اكتب: 'هكذا يقول الذي له سبعة أرواح الله وسبع النجوم.
"'أنا أعرف أعمالك؛ لك اسم أنك حي، وأنت ميت. استيقظ وقوّ ما تبقى وعلى وشك الموت، لأنه لم أجد أعمالك كاملة في نظر إلهي. تذكر إذًا ما تلقيته وسمعته؛ احفظ ذلك وتب. إن كنت لا تستيقظ، سآتي كلص، ولن تعرف في أي ساعة آتي عليك. ومع ذلك لديك بضعة أسماء في سردس، ناس لم يلوّثوا ثيابهم؛ وسيسيرون معي بالابيض، لأنهم مستحقون. من ينتصر فسيلبس الأبيض مثلهم، ولا أمحو اسمه من سفر الحياة؛ سأعترف باسمه أمام أبي وأمام ملائكته. من له أذن فليسمع ما يقول الروح للكنائس.'"
الأصل: ➥ HolyLove.org
تم ترجمة النص الموجود على هذا الموقع تلقائيًا. يرجى العذر عن أي أخطاء والرجوع إلى الترجمة الإنجليزية