الأربعاء، ١٤ أغسطس ٢٠١٩ م

الأربعاء، ١٤ أغسطس ٢٠١٩

رسالة من الله الآب مُعطاة للبصيرة مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة الأمريكية

مرة أخرى، أرى (مورين) لهيبًا عظيمًا تعودتُ على معرفته كقلب الله الآب. يقول: "مرة أخرى، أتكلم هنا* في محاولة مُحبة لاستعادة قلب العالم بالبرّ. كل لحظة حاضرة تُعطى لكل روح نحو هذا الهدف. البعض يصغون وقد نما لديهم تقدير للحظة الحاضرة. الكثير ممن يُعرَّفون بهذه الرسائل** يختارون عدم التصديق."

"كل شيء يعتمد على الخيارات القائمة على الإرادة الحرة في اللحظة الحاضرة - كل شيء. لديكم إدمانات في العالم بسبب خيارات سيئة. لديكم حروب وعنف لنفس السبب. كل خطيئة هي الثمرة السيئة للخيارات الخاطئة."

"أتيتُ لأساعدكُم من خلال هذه الرسائل لتشكيل كل لحظة حاضرة وكل اختيار في الحبّ القدوس. كل ما أريد أن تفكروا فيه مُحدد لكم في وصاياي. تجنبوا الناس والمواقف التي تبعدكم عن طاعة وصاياي - بغض النظر عن تقديرهم أو أهميتهم في العالم. كل سلطة في العالم خاضعة لأمري."

"دع ما أقوله لكُم اليوم يصبح جزءًا من قلبكُم."

* موقع ظهور مَرانَاثا ينبوع ومزار.

** رسائل الحبّ القدوس والإلهي في مَرانَاثا ينبوع ومزار.

اقرأوا أفسس ٥:٦-١٠+

لا يخدعنَّ أحدكُم بكلامٍ فارغ، لأنّ بسبب هذه الأمور يأتي غضب الله على أبناء العصيان. لذلك لا تصاحبوهُم، لأنكم كنتم ظلمةً ولكن الآن أنتم نورٌ في الرب؛ اسلكوا كأولاد النور (لأن ثمرة النور توجد في كل ما هو صالح وصحيح وحقيقي)، وسعوا لتعلم ما يرضي الرب.