رسائل إلى مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة الأمريكية

 

السبت، ٢٨ سبتمبر ٢٠١٩ م

السبت، ٢٨ سبتمبر ٢٠١٩

رسالة من الله الآب معطاة للبصيرة مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة

 

مرة أخرى، أرى (مورين) لهيبًا عظيمًا تعودتُ على معرفته كقلب الله الآب. يقول: "آتي لأؤسس في العالم تقديس قلبي الأبوي. قلبي هو إرادتي. إنه البداية والنهاية. يجب أن تكون كل خطة للإنسان لتكون جديرة متجذرة أولاً في قلبي الأبوي. قلبي هو هزيمة الشيطان وانتصار ابني. كل لحظة حاضرة هي خلق قلبي. لا يوجد أي إغراء للشر يواجهه الإنسان وحده أو لا يستطيع قلبي التغلب عليه. تعلم أن تدعو قوة قلبي الأبوي تمامًا كما يلتمس الطفل حماية وإرشاد أبيه."

"أدعو جميع الناس وجميع الأمم إلى الملجأ الآمن لقلبي. هنا، سيتصالح الإنسان مع الحق. خلال هذه الأوقات من الارتباك التي تثقل على قلب العالم، يجب أن يلتمس البشرية جمعاء اللجوء إلى قلبي الأبوي للبقاء روحيًا. يتدفق من قلبي كل الحق والاعتراف بالحق في عالم يحاول إعادة تعريف الحق. حقيقة هدف وجود الإنسان، وهو خلاصه، تظهر في قلبي الأبوي."

اقرأ المزمور الرابع ٢-٣+

يا بني البشر، إلى متى تكونون غافلين؟

إلى متى تحبون الكلمات الباطلة، وتسعون وراء الأكاذيب؟

ولكن اعلموا أن الرب قد فصل الصديقين لأنفسه؛

الرب يسمع حين أدعوه.

الأصل: ➥ HolyLove.org

تم ترجمة النص الموجود على هذا الموقع تلقائيًا. يرجى العذر عن أي أخطاء والرجوع إلى الترجمة الإنجليزية