الأحد، ٢٠ سبتمبر ٢٠٢٠ م

الأحد، ٢٠ سبتمبر ٢٠٢٠

رسالة من الله الآب معطاة للبصيرة مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة

مرة أخرى، أرى (مورين) لهيبًا عظيمًا تعودتُ على معرفته كقلب الله الآب. يقول: "أيها الأطفال، ترون بالتقدير الذي يُعامَل به القاضية العليا المتوفاة*. لا يهم كل هذا. ما يهم هو ما كان في قلبها عندما لفظت أنفاسها الأخيرة. ما يهم هو حالة روح كل شخص أمامي. يجب على الناس أن يفهموا أن الإجهاض جريمة قتل. إن القتل يتعارض مع وصاياي. قبل عقود، كان الاعتقاد بالإجهاض سيرعب الجمهور العام. اليوم، يتم تمجيد هذه القاضية التي رفعت راية الإجهاض عالياً كبطلة. انظروا إلى مدى تشوه أخلاق قلب العالم."

"من واجب كل مسيحي عكس تدهور الأخلاق الحديثة. افعل ذلك من خلال الصلاة والدفاع عن الحقيقة حول ماهية الإجهاض حقًا. لا تسمحوا بإخفاء الحقيقة والسخرية منها والتنازل عنها، كما هو الحال في هذه الأيام. اتخذوا موقفاً. كونوا جندياً للحقيقة. ثم، عندما تقفون أمام مقعد الدينونة لابني، لن تدانوا بسبب هذه الجريمة الشنيعة المتمثلة بالإجهاض."

اقرأ ٢ تيموثاوس ٢: ١٥-١٦+

ابذل قصارى جهدك لتقديم نفسك إلى الله كشخص مُعتمد، عامل لا يحتاج إلى الخجل، يتعامل بشكل صحيح مع كلمة الحق. تجنبوا هذه الثرثرة النجسة، لأنها ستقود الناس إلى المزيد والمزيد من عدم التقوى،

* روث بادير جينسبورغ