الاثنين، ٢٢ مارس ٢٠٢١ م

الاثنين، ٢٢ مارس ٢٠٢١

رسالة من الله الآب مُعطاة للبصيرة مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة

مرة أخرى، أرى (مورين) لهيبًا عظيمًا تعودتُ على معرفته كقلب الله الآب. يقول: "اليوم يا أبنائي، كرّسوا حياتكم للحقيقة. آمنوا بحقيقة موقفكم أمامي. افهموا الحقيقة بأن إرضائي هو السبيل إلى الحياة الأبدية. سامحوا بعضكم البعض وأحبوا بعضكم البعض، فهذا هو الطريق إلى السماء."

"تبدأ الحروب أولاً في القلوب، ثم تكون في العالم من حولكم. لذلك احرسوا قلوبكم من الأفكار غير المحبة تجاه بعضكم البعض. اختاروا أن تكونوا صانعي سلام. عندها سأبارك قلوبكم وحياتكم. غالبًا ما يكون الباطل هو الذي يوقّع الناس على بعضهم البعض. الشيطان، كما تعلمون، هو أبو الكذب. إنه يعزز الخلاف في الباطل. إذا أردتم السلام والمغفرة، فابذلوا جهدًا للبحث عن الحقيقة. غالبًا ما يعني هذا التفتيش الذاتي في عيوبكم."

اقرأو ٢ تيموثاوس ١:١٣-١٤؛ ٤:١-٥+

اتبعوا نمط الكلمات الصحيحة التي سمعتموها مني، بالإيمان والمحبة اللتين في المسيح يسوع؛ احرسوا الحقيقة التي أُؤتمنتم عليها بالروح القدس الذي يحلّ بنا. … أحثكم أمام الله وأمام المسيح يسوع الذي سيدين الأحياء والأموات، وبظهوره ومملكته: اكْرِزُوا بالكلام، كونوا مُلحِّين في الموسم وخارجه، أقْنِعُوا وانْتَهِرُوا وعَظُّوا، كونوا صبورين بلا كلل وفي التعليم. لأن الوقت آتٍ حين لا يحتمل الناس التعاليم السليمة، بل حسب حكة آذانهم يجمعون لهم معلمين على حسب شهواتهم، ويصرفون أسماعهم عن الحق وينحرفون إلى خرافات. أما أنتم فكونوا راسخين دائمًا، وتحملوا المعاناة، واعملوا عمل المبشر، وأكملوا خدمتكم.