الثلاثاء، ٢٦ أكتوبر ٢٠٢١ م

الثلاثاء، ٢٦ أكتوبر ٢٠٢١

رسالة من الله الآب مُعطاة للبصيرة مورين سويني-كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة

مرة أخرى، أرى (مورين) لهيبًا عظيمًا تعودتُ على معرفته كقلب الله الآب. يقول: "أيها الأبناء، عشوا حياتكم بطريقة مسؤولة، مع تذكر دائم أنكم ستكونون محاسبين أمامي عن كل أفكاركم وأقوالكم وأفعالكم. بهذه الطريقة، كرّسوا حياتكم لطاعة إرادتي الإلهية. هكذا تكونون قادرين على الاستسلام وتقبل كل شيء كأنه من يدي."

"عندما تتضاعف مصائبكم، تذكروا أن ابني* احتضن صليبه أمامكم. كان صليبه نعمة للبشرية جمعاء، فاتحًا باب السماء لكل من يحفظ وصاياي.** يا أبنائي، أصليبتكم تمهد الطريق لخلاصكم. الصليب الذي تستسلمون له هو بوصلتكم على طريق الاستقامة."

"أنا لا أتخلى عن الذين يحملون العديد من الصلبان. أرسل الكثير من النعم لأولئك الذين يقبلون صلبانهم لمساعدتهم تحت ثقل كل صليب. أحمي هذه النفوس من اليأس وأرسل لهم ملائكة لتعزيتهم، تمامًا كما أرسلت ملاكًا ليعزي ابني عندما قبل صليبه في جثسيماني. إن مقاومتكم لصلبانكم هي التي تقف بيننا. هذا تعليم صعب، ولكنه ضروري لهذه الحياة في العالم."

اقرأوا لوقا ٢٢:٤٢-٤٣+

"يا أبتِ، إن كنت تريدَ، فأزلْ هذه الكأس عني. لكن ليس مشيئتي بل مشيئتك." وظهر له ملاك من السماء يقوّيه.

* ربنا ومخلصنا يسوع المسيح.

** للاستماع أو القراءة إلى الفروق الدقيقة وعمق الوصايا العشر التي أعطاها الله الآب في الفترة من ٢٤ يونيو إلى ٣ يوليو ٢٠٢١، يرجى النقر هنا: holylove.org/ten/