الثلاثاء، ٧ ديسمبر ٢٠٢١ م

الثلاثاء، ٧ ديسمبر ٢٠٢١

رسالة من الله الآب مُعطاة للرؤيائية مورين سويني كايل في نورث ريدجفيل، الولايات المتحدة الأمريكية

مرة أخرى، أرى (مورين) لهيبًا عظيمًا تعودتُ على معرفته كقلب الله الآب. يقول: "أيها الأطفال، إذا سمحتم لي بذلك، انطلقوا في رحلة صوفية معي. أنتم في الإسطبل راكعين أمام معلفة فارغة. الإسطبل بارد جدًا، ولكن بجانب المعلفة تشعرون بالدفء. مريم ويوسف على الجانب الآخر من المعلفة. فجأةً، ذراعا الأم المقدسة* تمتلئان 'بالنور'. تنحني إلى الأمام وتضع هذا النور في المعلفة. بينما تشاهدون، يتحول النور إلى الرضيع يسوع!** يرتعش والأم المقدسة تلفه بخرق. حول المعلفة تسمعون الملائكة تغني. لا شيء آخر مهم - مجرد وجودكم هناك بجانب المعلفة."

"من فضلكم صلوا لتتمكنوا من إبقاء قلوبكم منفصلة عن العالم في موسم عيد الميلاد هذا، والبقاء هناك في الإسطبل بجانب المعلفة."

اقرأ لوقا ٢:٦-٧+

وبينما كانا هناك، جاء وقت ولادتها. فولدت ابنها البكر* ولفته بخرق وضعته في معلفة، لأنه لم يكن لهما موضع في النزل.

*٢:٧ الابن الأول: مصطلح قانوني مرتبط بمكانة الابن الاجتماعية وحقوق الميراث (تثنية ٢١:١٥-١٧). لا يعني أن مريم ولدت أطفالاً آخرين بعد يسوع، بل فقط أنها لم تلد أيًا قبل ذلك (الكنيسة الكاثوليكية ٥٠٠). باعتباره الوحيد المولود، فإن يسوع هو أيضًا الابن البكر للآب (يوحنا ١:١٨؛ كولوسي ١:١٥). انظر الملاحظة على متى ١٢:٤٦.

* العذراء مريم المباركة.

** ربنا ومخلصنا، يسوع المسيح - الابن الوحيد لله الآب، المولود من العذراء مريم.