رسائل إلى ماركوس تاديو تيكسيرا في جاكاريهي إس بي، البرازيل
الاثنين، ١٦ يوليو ٢٠٠١ م
عيد سيدة جبل الكرمل

يا أبنائي، اليوم تتذكرون آخر ظهور لي في لورد، فرنسا لابنتي الصغيرة الفقيرة البريئة برناديت... 'آخر لقائنا' تمّ في صمت وصلاة وتأمل. 'آخر لقائنا' تمّ في صمت وصلاة وتأمل. 'آخر لقائنا' تمّ في صمت وصلاة وتأمل… قلوبنا تحدثت إلى بعضها البعض… يا أبنائي، تأمّلوا اليوم أمكم البارة التي ظهرت للمرة الأخيرة لبرناديت، وبالتالي اختتمت رسالتها بالصلاة والتوبة... عشوا طلباتي، التي قدمتها للعالم أجمع من مغارة مسابيل... يجب وضع رسالتي المعطاة في لورد موضع التنفيذ والعيش بها من قبل الجميع، بأسرع ما يمكن، حتى تهدي أرواح العالم أجمع إلى التوبة وتنجو. فوق كل شيء، اقتدوا بابنتي الصغيرة برناديت في الصلاة وفي العفة وفي تقوية الجسد، في طاعتها السريعة والمحبّة التي سرّت وواسَت قلبي البار... ظهوري في لورد هي علامة عظيمة لمحبتي للعالم أجمع، وإذا طبقتم ما طلبتُ منكم في ذلك المكان المقدس، فستحصلون على سلام وخلاص الله… أنا الحبل بلا دنس! واليوم إلى الجميع أبارك لورد وفاطمة وجاكاري.
الأصول:
تم ترجمة النص الموجود على هذا الموقع تلقائيًا. يرجى العذر عن أي أخطاء والرجوع إلى الترجمة الإنجليزية